نتائج البحث: الحرية الفردية
"أدخُلْ موقع أمازون وستكون حينها قد غادرت عالم الرأسمالية (الكلاسيكية). برغم كلّ عمليات البيع والشراء التي تجري وقائعها هناك فأنت دخلتَ فضاءً أبعد ما يكون عن الوصف بمفردة (سوق). لن يصلح أيضًا أن نفكّر بالنظر إليها كسوق رقميّة".
ما بين انخفاض لا يحتمل في درجة الحرارة، وارتفاع غير مسبوق في الأسعار، انطلقت الدورة الخامسة والخمسون لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والتي استمرت فعالياتها في مركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالقاهرة على مدار 14 يومًا.
الفيلسوف النرويجيّ پيتر ڨيسل ساپْفَه المولود عام 1899 والمتوفى عام 1990، عاش طفولةً صعبة في كنف أب صارم، ما ولّد لديه لاحقًا نفورًا شديدًا من السلطة والتسلّط، وقد أرغمه والده على دراسة القانون في أوسلو في فترة ما بين الحربين.
عادة ما تكثف الأفلام القصيرة الحدث، أو الفعل الدرامي، للوصول إلى المتلقي عبر استخدام الأدوات السينمائية ذاتها للأفلام الطويلة، من صورة ـ سواء كانت صامتة، أو ناطقة ـ وممثل، سواء اعتمد المنتج على البطولة الفردية، أو الجماعية.
يشدّد الفيلسوف الفرنسي، ريجيس دوبريه، على أن الغرب ليس إلا بمنزلة اسم مستعار لجغرافيا حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وذلك في الكتاب الحواري مع رينو جيرار "ماذا تبقى من الغرب؟" (ترجمة مراد دياني، المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة، 2023).
عبدالله علي الزلب باحث وأكاديمي في الإعلام والنوع الاجتماعي في جامعة صنعاء. له 7 كتب أكاديمية ودراسات علمية. يتحدث العربية، والإنكليزية، والفرنسية. في نهاية القرن المنصرم، عمل رئيسًا لقسم التعاون مع أوروبا في وزارة التخطيط والتنمية اليمنية. هنا، حوار معه:
تحمل الحروب منذ الأزل الثنائيات المتناقضة في الحياة، فحيث هي تعني الخراب والموت، تعني على الوجه الآخر الحرية والحياة. وكما ترسم صور الطغاة والمجرمين، تمثل في وجهها الآخر قصص أولئك المناضلين ضد الاحتلال والظلم واستباحة الكرامة الإنسانية.
صدر حديثًا عن "الدار الليبرالية" في برلين كتاب "محنة التغيير"، للكاتب الأميركي إريك هوفر، ونقلت الكتاب إلى العربية شيرين علوش. ويشرِّح الكاتب الأميركي في الكتاب مأزق الجماهير التي ينتمي إليها.
عايدة الجوهري أستاذة جامعية وكاتبة وباحثة يسارية، تقدّم مشروعًا ذا رؤية ورسالة. لها العديد من الإنتاجات المعرفية. تتعزّز قناعتها بأنّ تعريف المفاهيم وضبط معانيها ودلالاتها من أولويات المعرفة، وهذا ما تمثّل في هذا الحوار معها.
ما إن هبطت إلى قاع حفرتي، وفوق رأسي، على ارتفاع منخفض، تحوم طائرات لا نعرف الصديقة من العدوّة، وأصوات المدافع تكاد تصمّ أذني، حتى سمعت نفسي أصيح: "إنّها تصلح صلاحية تامة كقبر".